siren224's reviews
534 reviews

الشيء المكسور by عبد الوهاب مطاوع

Go to review page

5.0

رائـــــــع كالعاده
فعلا تخس انه عنده بغد نظر وخبره عميفه بالنفوس !
في ظلال القرآن by سيد قطب, Sayed Qutb

Go to review page

انا لازلت في الجزء الاول
لكني عندما قرأت المقدمه اقتنعت تماما لكن لدي سؤال هو كيف ننفذ مثل هذه الفكره والكل يفسر شرع الله بما يروق له؟؟؟


وانا اقرأه اشعر اني لم اتدبر القرآن جيدا قبل الآن ولمت نفسي كثيرا اني لم ابدأ في قرآته قبل الآن

رحم الله الشيخ الشهيد
خاتم في إصبع القلب by عبد الوهاب مطاوع

Go to review page

5.0

كتاب حلو اوي اسلوب عبد الوهاب مطاوع الله يرحمه قريب اوي من القلب كأنه صاحبك ويحكليك انت بس هو قال انه ده اسلوب بيتميز به زولا لكن انا بقووول انه هو كمان بيتميز بيه
في كتاب اسمه ارجوك اعطني عمرك برده لعبد الوهاب مطاوع انا حسيت اوي وانا بقرأ الكتاب ده انه بيعطيني عمره وخبراته وعيونه اشوف انا بيها

اكتر مقالات حبتها
دموع الفراشه الجميله تحسها قريبه اوي من قلبك وانك تشوف الخيانه في ابشع صورها
تعساء لكن أنانيون صدمتني اوي القصه بس المقال بعث فيا الامل

كتاب حلو اوي اضاف لفكري الكتير واتمني يكون اضاف لخبرتي
بغلة العرش by خيري شلبي

Go to review page

5.0

مفيش كلام مع اني تهت شويه
حبة هوا... by وليد طاهر

Go to review page

5.0

ktaaaaaaaaaaaaaaaaaaab gamed gamed gameeeeeeeeeeeeed

3b2ry b2aa bgd ko 7aga feh 7lewaaa
mafrod n2ol 3leh da wa7ed mnna :)
بنت أفندينا by محمد جلال أحمد

Go to review page

5.0

اعشق في هذا الكاتب انه يرجع تصرفات أبطاله الي الحب
لا اعرف هل كانت حبه البركه تحب رامي طمعا في الجاه كما كانت زينب هانم ؟
لكني لا أعتقد ذلك
لا اتمني ابدا ان اجد حبا مثل حب السيد الشرقاوي او حازم لزينب او الاميره علي الترتيب
الأول كان جبانا فلم يدافع عن حبه كالفرسان ضد طغيان عبد الناصر
والثاني كان مجنونا أراد حبا حتي ولو علي حساب راحه وسعاده المحبوب فهل هذا حبا ؟؟!!
أشفقت علي رامي فأنا مثله أكره الخداع وأري تشابه بين الثوره الان وثوره 1952 فأنا ابدا لا اقتنع باستخدام اللا انسانيه من اجل البسطاء فهذا خداع
ولا وجود لثوره مع قمع وتعذيب
ولكن الثوره تأكل أبنائها للاسف
أحببت تمرد زينب فأنا اعشق التمرد لكني لست بالشجاعه الكافيه لاتمرد
كانت روايه رائعه وخياليه نوعا ما استمتعت بتفاصيلها الكثيره
الرباط المقدس by Tawfiq al-Hakim, توفيق الحكيم

Go to review page

5.0

لا اعرف ماذا اقول عن روايه الرباط المدس .... انا بالطبع لم اتزوج ولا اعرف الي جانب من اكون ... سأكون كراهب الفكر محايده
كلاهما أخطأ فلنبدأ بالزوجه الجميله أباحت لنفسها الخيانه وأرادت حتي ان تقنع الراهب بفكرتها الغير منطقيه والغير اخلاقيه عن الخيانه التي في وجهه نظرها شيء طبيعي

أباحت لنفسها الخيانه لمجرد ان زوجها لا يفعل معها كما كان في اول زواجهما وهذا شيء يجعلني ارفق بها نوعا ما فانا ايضا اكره الرتابه والملل وايضا مع رايها انها اذا المرأه ارادت ان تخون فهي تفعل ذلك بإرادتها كالرجل تماما لكن ربما كان ينقصها الصبر فأن تجعل زوجها كما تريد .... اندهش من تفكيرها في ان الزوجه لابد ان يكون لها خليلا واري ان الزمن لن يتغير ابدا والعادات ثابته وانه بالفعل من يحطم قواعد المجتمع : المجتمع يحطمه .... لماذا لا يكون زوجها هو خليلها ... في رأيي اكبر مغامره والتي كانت لتعيشها الزوجه ان تجعل زوجها كما تريد وان تجعل كل سنوات زواجها كما البدايات

وحتي ان لم ترد لماذا تعذبه بتلويث شرفه ألا يستحق ان تصارحه بحقيقه مشاعرها

ألوم علي زوجها قليلا ... لماذا دائما هذا التفكير العتيق بأن الرجل يخسر من رجولته اذا هو دلل زوجته وقال لها كلمات رقيقه ... المرأه تعشق من أذنيها !!!

اعجبني جدا الحوار والمناقشه التي دارت بين راهب الفكر والجميله عن الخيانه فعلا توفيق الحكيم رحمه الله كان عميق الفهم للنفس الانسانيه

روايه رائعه ونهايتها تماما كما جاء في ديننا الحنيف عن الرباط المقدس