Scan barcode
A review by scloud71
ثلاثون مجلسا في التدبر مجالس علمية وإيمانية by مركز تدبر للدراسات والاستشارات
5.0
الْكِتَابُ الثاني الَّذِي صَاحَبَنِي طِيلَةُ شَهْرِ رَمَضَانِ 1442- بِالْمُوَازَاةِ مَعَ كِتَابِ مُجَالِسِ رَمَضَانِ- احببت انَّ يَكُونُ تَدَبُّرَا للايات
وَاِخْتَرْتُهُ بَنَّاءَ عَلَى تَرْشِيحِ صُوَيْحِبَةٍ صَالِحَةٍ نَحْسَبُهَا عَلَى خَيْرِ بَارِّكَ اللهَ فِيهَا وَرَضِيَ عَنْهَا
الَّذِي عُرْفَتِهِ بَعْدَ تَقَصٍّ طَفِيفِ انَّ هَذِهِ سِلْسلَةِ كُتُبِ تَدَبُّرِيَّةِ صَادِرَةِ عَنْ مَرْكَزِ تَدَبُّرِ جَزَاهُمِ اللهُ خَيْرِ الْجَزَاءِ
وَقَدِ اِخْتَرْتُ هَذَا الْجُزْءِ مِنَ السِّلْسلَةِ عَشْوَائِيًّا عَلَى امل انَّ اُقْفُ عَلَى جَمِيعِ اجزاء السِّلْسلَةَ قَرِيبَا باذن الرَّحْمَنَ
جميييل جميييلل تدبررات راائعة واسلووب لايضااهى
اُكْثُرْ مَا احببت فِيهِ تَنَوُّعَ الْمَقَالَاتِ بَيْنَ الدَّكَاتِرَةِ وبالتالي اِخْتِلَاَفَ الاساليب وَالْمَعْلُومَاتِ
كَمَا لِفِتْنِيِّ حُضُورِ الْقَلَمِ الانثوي وَهَذَا مِمَّا اضفى رَوْنَقًا عَذْبًا لِلْكِتَابِ الْمَاتِعَ
تاخرت قَلِيلَا فِي انهائه وَلَمْ يَتَيَسَّرْ لِي اتمامه كَامِلًا فِي رَمَضَانِ لَكِنَّنِي اكملته الَانِ وَهَذَا مِمَّا اِحْمَد اللهَ عَلَيْهِ
- تَمَّتْ يَوْمَ 14 / 11 / 1442
وَاِخْتَرْتُهُ بَنَّاءَ عَلَى تَرْشِيحِ صُوَيْحِبَةٍ صَالِحَةٍ نَحْسَبُهَا عَلَى خَيْرِ بَارِّكَ اللهَ فِيهَا وَرَضِيَ عَنْهَا
الَّذِي عُرْفَتِهِ بَعْدَ تَقَصٍّ طَفِيفِ انَّ هَذِهِ سِلْسلَةِ كُتُبِ تَدَبُّرِيَّةِ صَادِرَةِ عَنْ مَرْكَزِ تَدَبُّرِ جَزَاهُمِ اللهُ خَيْرِ الْجَزَاءِ
وَقَدِ اِخْتَرْتُ هَذَا الْجُزْءِ مِنَ السِّلْسلَةِ عَشْوَائِيًّا عَلَى امل انَّ اُقْفُ عَلَى جَمِيعِ اجزاء السِّلْسلَةَ قَرِيبَا باذن الرَّحْمَنَ
جميييل جميييلل تدبررات راائعة واسلووب لايضااهى
اُكْثُرْ مَا احببت فِيهِ تَنَوُّعَ الْمَقَالَاتِ بَيْنَ الدَّكَاتِرَةِ وبالتالي اِخْتِلَاَفَ الاساليب وَالْمَعْلُومَاتِ
كَمَا لِفِتْنِيِّ حُضُورِ الْقَلَمِ الانثوي وَهَذَا مِمَّا اضفى رَوْنَقًا عَذْبًا لِلْكِتَابِ الْمَاتِعَ
تاخرت قَلِيلَا فِي انهائه وَلَمْ يَتَيَسَّرْ لِي اتمامه كَامِلًا فِي رَمَضَانِ لَكِنَّنِي اكملته الَانِ وَهَذَا مِمَّا اِحْمَد اللهَ عَلَيْهِ
- تَمَّتْ يَوْمَ 14 / 11 / 1442